في يوم 12 مارس 2005 تم وضع حجر الأساس تحت رعاية الشيخ جابر الأحمد الصباح ينوب عنه الشيخ صباح الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء آن ذاك.
استاد رياضي متعدد الأغراض يقع في محافظة الفروانية جنوب مدينة الكويت بمنطقة العارضية الصناعية، تبلغ الطاقة الاستيعابية للإستاد حوالي 60,000 متفرج كأكبر إستاد رياضي في الكويت.
ويتواجد حول الملعب مضمار لألعاب القوى وحوض سباحة وغرف للإجماعات وخدمات الملعب مواقع لكل من الشرطة والإسعاف والإطفاء، ويتكون الملعب من أربعة طوابق، الدور الأول مخصص لكبار الشخصيات إلى جانب مواقف ومهابط للمروحيات، والدور الثاني يتكون من القاعة الأميرية ومداخل للاستراحة الأميرية وغرفة طبيب والقاعة الرئيسية الأميرية المطلة على الملعب، ويوجد به أيضا غرف للمسؤولين والسكرتارية والسجل ومتحف زجاجي لمجسم الملعب وغرف اجتماعات وغرف مطلة على الملعب و54 كابينة تتسع لـ 600 متفرج، ويحتوي الدور الثاني على غرف للتلفزيون والصحافة مطلة على الملعب وغرفة للمؤتمرات الصحفية مع ترجمة فورية لثلاثة لغات و100 كرسي للصحافة وخمسة غرف للتعليق الإذاعي وستة أستوديوهات للبث التلفزيوني وغرفة تحكم بالتلفزيون والإذاعة وغرفة أستديو تحليلي وغرفة كنترول وغرفة تحكم بلوحة النتائج والإعلانات وغرف للحراس والشرطة والإسعاف وغرفة مراقبة رئيسية مطلة على الملعب، ويتكون الدور الثالث من أربعة مصليات ومتاجر لبيع الملابس الرياضية والوجبات وعدد منصات الكاميرا التلفزيونية، ويحتوي الدور الرابع يؤدي إلى خدمات السقف والإضاءة المعلقة ولوحتي النتائج
ويضم الإستاد عدة قاعات رئيسية، منها قاعة لكبار الشخصيات وقاعة أميرية ومصلى واستراحة لكبار الشخصيات، وقد صمم ليمثل البيئة البحرية للكويت المتمثلة بالبوم والبيئة البرية ممثلة بسرج الحصان إضافة إلى السواري البحرية، كما يتواجد تحت أرضية الملعب أنابيب لسحب المياه من على أرض الملعب، ويتم إعادة تكرير هذه المياه لإعادة استخدامها.
وقعت الهيئة العامة للشباب والرياضة عقد بناء الإستاد في يوم 17 أبريل 2000 ، ووافقت بلدية الكويت بـ 20 سبتمبر 2000 على تخصيص أرض في منطقة الشدادية بمساحة مليوني متر مربع بدلا من منطقة العارضية لتكون مقرا لملعب جابر الأحمد الدولي وتكون نواة لمدينة جابر الأحمد الرياضية، وفي 26 نوفمبر 2000 عاد مكان الملعب إلى العارضية مرة أخرى وستزيد مساحة المدينة الرياضية 800 ألف متر مربع، ويتسع الملعب إلى 60,000 متفرج سيكون منها 58,000 للجمهور و300 مقعد للمعاقين و750 مقعد لكبار الشخصيات و250 مقعد للإعلام و600 مقعد للكبائن الخاصة ، ولديه مواقف للسيارات تتسع ل6500 سيارة سيكون 5150 منها للجمهور و600 موقف لكبار الشخصيات و750 موقف مواقف مظللة للعاملين ، وبلغت تكلفته النهائية للإستاد 59 مليون دينار كويتي، الشركة المنفذة للمشروع هي شركة محمد عبد المحسن الخرافي.
في يوم 12 مارس 2005 تم وضع حجر الأساس تحت رعاية الشيخ جابر الأحمد الصباح ينوب عنه الشيخ صباح الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء آن ذاك.